الاتصالات والمُهتدون

توفيق اعاد فتح ملف حادثة الافك لكن النتيجة لم تتغير،باب الافك تجيكم منه الريح، ليش ما تسدوه لنستريح!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى