اسماء بعض الصحابة الذين شاركوا في محاولة اغتيال النبي في العقبةمحاولة إغتيال النبي (صلى الله عليه وآله ) في العقبةقال أبو بكر - خانتك وفضحتنيعلي من أهل بيت لا يقاس بهم أحدهل ترث النساء لدى المسلمين الشيعةالجمع بين الصلاتينالتلقيح الإصطناعي - رد ما يثار حول بعض فتاوى السيد السيستاني وغيرهلو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النارحديث الكوة - اصلاح ما أفسده الألباني من توهين لسند رواية التوسل بقبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الناس لا تعرف التوحيد قبل محمد عبد الوهاباسماء بعض الصحابة الذين شاركوا في محاولة اغتيال النبي في العقبةمحاولة إغتيال النبي (صلى الله عليه وآله ) في العقبةقال أبو بكر - خانتك وفضحتنيعلي من أهل بيت لا يقاس بهم أحدهل ترث النساء لدى المسلمين الشيعةالجمع بين الصلاتينالتلقيح الإصطناعي - رد ما يثار حول بعض فتاوى السيد السيستاني وغيرهلو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النارحديث الكوة - اصلاح ما أفسده الألباني من توهين لسند رواية التوسل بقبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الناس لا تعرف التوحيد قبل محمد عبد الوهاب

كوني زهرائيةً في صلاتكِ على الزهراء (عليها السلام)

حجم الخط:-+=


 

كوني زهرائيةً
في صلاتكِ على الزهراء (عليها السلام)
بقلم: نجاة الكناني
الصلاةُ لغةً هي الدعاءُ والتبريكُ والتمجيد، والصلاةُ على النبيّ (صلى الله عليه وآله) لها عِدّةُ معانٍ كما وردَ في كُتُبِ التفسير منها «إرسال الرحمة» كلّما نُسِبتْ إلى الله (سبحانه)، و«طلب الرحمة» كلّما نُسِبتْ إلى الملائكة، قال (تعالى): “إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا”
(إنَّ أصلَ الصلاةِ الانعطافُ، فصلاتُه (تعالى) انعطافُه عليه بالرحمةِ انعطافًا مُطلقًا، لم يُقيّدْ في الآيةِ بشيءٍ دونَ شيء، وكذلك صلاةُ الملائكةِ عليه انعطافٌ عليه بالتزكيةِ والاستغفار، وهي من المؤمنين الدُعاءُ بالرحمة)(1)
إذا كانَ معنى الصلاةِ على النبي (صلى الله عليه وآله) كذلك، فما معنى الصلاةِ على الزهراء (عليها السلام)؟
وهل هنالك أمرٌ بالصلاةِ عليها، أم أنَّ صلاتَنا على النبي (صلى الله عليه وآله) تشملُها وأولادَها المعصومين (عليهم السلام)؟
ولا بُدّ أنْ نعرفَ منْ هي الزهراء (عليها السلام) ولو بصورةٍ إجمالية، وبقدرِ ما تستطيعُ عقولُنا القاصرةُ عن معرفةِ بيانه؛ فلمعرفةِ الزهراءِ (عليها السلام) بحقيقتها الجسمانية لا بُدّ من التطرُّقِ إلى ليلةِ الإسراءِ والمعراج في القصةِ المشهورة {… أنَّ النبيَّ الخاتمَ (صلى الله عليه وآله) دخلَ ليلةَ المعراج إلى الجنةِ وأكلَ من ثمارها، خصوصًا من ثمارِ شجرةِ طوبى، ورطبِ جنّةِ المأوى وتفاحِها، ثم عادَ إلى الأرضِ وواقعَ خديجةَ (سلام الله عليها)، فانعقدتِ النطفةُ الطاهرةُ لفاطمة الزهراء (عليها السلام)(2)
أمّا لمعرفةِ حقيقتِها الملكوتية فلنعرِّجْ إلى حديثٍ عن النبّي (صلى الله عليه وآله) الذي قال فيه: “إنّ اللهَ خلقني، وخلقَ عليًّا، وفاطمة، والحسن، والحسين قبلَ أنْ يخلقَ آدمَ (عليه السلام)، حينَ لا سماءَ مبنّية، ولا أرضَ مدحيّة، ولا ظلمةَ ولا نور، ولا شمسَ ولا قمر، ولا جنّةَ ولا نار”(3)
وأمّا حقيقتُها النورانيةُ كما ذكرها النبيُّ الأعظم (صلى الله عليه وآله) قال: لمّا خلقَ اللهُ الجنّةَ خلقَها من نورِ وجهه، ثمّ أخذَ ذلك النورَ فقذفَه فأصابني ثلثُ النور، وأصابَ فاطمةَ ثلثُ النور، وأصابَ عليًّا وأهلَ بيتِه ثلثُ النور. فمن أصابه من ذلك النورِ اهتدى إلى ولايةِ آلِ مُحمّدٍ (صلى الله عليه وآله)، ومن لم يُصِبْه من ذلك النورُ ضلَّ عن ولايةِ آلِ مُحمّدٍ (صلى الله عليه وآله)(4)
وبعدَ أنْ تطرّقنا إلى هذا النزرِ اليسيرِ من حقيقةِ السيدةِ الطاهرةِ الحوراءِ الإنسيةِ نقولُ في الإجابةِ عمّا أشرنا إليه:
إنّ الصلاةَ على النبيّ الأكرم في قولنا {اللهمّ صلِّ على مُحمدٍ وآلِ محمد} حتمًا تشملُ الزهراءَ وبعلها وبنيها؛ لأنّهم هم الآلُ وهم أهلُ البيتِ الذين طهّرهم الباري (تعالى) من الرجسِ، وعرّفَ الأمّةَ بحقِّهم من خِلالِ كتابه المبارك فقالَ (تعالى): {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا(5)
وردَ في ثوابِ الأعمال عن عمار قال: كُنتُ عندَ أبي عبدِ الله (عليه السلام) فقال رجل: اللهُمّ صلِّ على محمدٍ وأهلِ بيتِ محمدٍ فقال أبو عبدِ الله (عليه السلام): يا هذا لقد ضيّقتَ علينا أما علمت أنَّ أهلَ البيتِ خمسةُ أصحابِ الكساء؟ فقال الرجل: كيفَ أقول؟ قال: قُلْ: اللهُمَّ صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد، فنكون نحنُ وشيعتُنا قد دخلنا فيه(6)
(وأمّا الأمرُ بالصلاةِ المخصوصةِ عليها فقد وردتْ صلاةٌ في كتابِ بحارِ الأنوارِ عن الإمامِ الحسن بن علي (عليه السلام) وقد سُئلَ عن كيفيةِ الصلاةِ عليهم فقال للسائل: اكتب: اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبيبَةِ حَبيبِكَ وَنَبِيِّكَ، وَأمِّ أحِبّائِكَ وَأصْفِيائِكَ، الَّتِي انْتَجَبْتَها وَفَضَّلْتَها وَاخْتَرْتَها عَلى نِساءِ الْعالَمينَ، اَللّـهُمَّ كُنِ الطّالِبَ لَها مِمَّنْ ظَلَمَها وَاسْتَخَفَّ بِحَقِّها، وَكُنِ الثّائِرَ اَللّـهُمَّ بِدَمِ أوْلادِها، اَللّـهُمَّ وَكَما جَعَلْتَها أمَّ أئِمَّةِ الْهُدى، وَحَليلَةَ صاحِبِ اللِّواءِ، وَالْكَريمَةَ عِنْدَ الْمَلاَءِ الأعْلى، فَصَلِّ عَلَيْها وَعَلى أمِّها صَلاةً تُكْرِمُ بِها وَجْهَ أبيها مُحَمَّد (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ)، وَتُقِرُّ بِها أعْيُنَ ذُرِّيَّتِها، وَأبْلِغْهُمْ عَنّي في هذِهِ السّاعَةِ أفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ}(٨)
ولكن وبعدَ بيانِ هذه المكانةِ السامية لها هل تعودُ فائدةُ الصلاةِ على المصلّي عليها وتُزيدُه علوًّا ومرتبة؟
إنَّ الصلاةَ على النبي وآله تعودُ فائدتُها على العبدِ نفسِه من عدّةِ جهات:
1- مُضاعفةُ الصلواتِ على العبد، كما وردَ في الخبر عن إسحاق بن فروخ مولى آل طلحة قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): يا إسحاق بن فروخ من صلّى على محمدٍ وآلِ محمدٍ عشرًا صلّى اللهُ عليه وملائكته مائة مرة، ومن صلّى على محمدٍ وآل محمدٍ مائة [مرة] صلّى اللهُ عليه وملائكته ألفًا(8)
2- صلوات الله وملائكته على العبدِ، وإخراجه من ظلماتِ الشيطانيةِ والجهلِ إلى نورِ الرحمانية والعلم، قال (تعالى): “هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا”(9)
3-غفران الذنوبِ والمقام في درجةِ النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) كما وردَ عنها (عليها السلام) قالت: قالَ لي رسولُ الله (صلى الله عليه وآله): يا فاطمة من صلّى عليكِ غفرَ اللهُ له وألحقَه بي حيثُ كُنتُ من الجنة.(10)
4- إنّها تُذهِبُ بالنفاق، رويَ عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: سمعته يقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): “ارفعوا أصواتكم بالصلاة عليّ فإنّها تذهب بالنفاق”(11)
وأمّا الصلاةُ على الزهراءِ (عليها السلام) فلها شروطٌ كما أنّ للصلاةِ الواجبةِ شروطًا لتُقبَلَ منّا وهي:
١-المحبة لها ولذريتها (عليهم السلام).
١-التبرّي ممن عاداها وغصب حقها.
٢- بيان مظلوميتها بقدر ما يستطيعُ المؤمنُ وبحسب مكانته في المُجتمعِ.
٣- الاقتداء بسيرتها ونهجها وأخلاقها في حياتنا الأسرية والاجتماعية.
٤- الدعاء لولدها الحجة القائم المهدي (عجل الله فرجه) والتمهيد لدولته؛ لأنّه هو الآخذُ بحقِّها وحقِّ أولادِها المظلومين.
فإنْ قُبِلتْ صلاتُنا عليها عادتْ علينا بالطهارة؛ فقد وردَ في زيارةِ يومِ الأحدِ المخصوصة باسمها: “فاشهدي أنّي طاهرٌ بولايتك”.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تفسير الميزان، الطباطبائي محمد حسين، ج١٦،ص ٣٣
(2) الخصائص الفاطمية، الكجوري محمد باقر ،ج١،ص ٣٥٩
(3) بحار الأنوار الجامعة ،المجلسي محمد باقر،ج ٤٣،ص ٦.
(4) مناقب آل أبي طالب، ابن شهر آشوب، ج٣،ص١٠٦.
(5) سورة الأحزاب:٣٣
(6) بحار الأنوار، المجلسي محمد باقر ،ج٩١،ص ٥٩
(7) المصدر السابق ،ص ٧٤
(8) كتاب الكافي ،الكليني محمد بن يعقوب ،ج٢،ص٤٩٣
(9) سورة الأحزاب: ٤٣
(10) بحار الأنوار، المجلسي محمد باقر ،ج٤٣، ص٥٥
(11) وسائل الشيعة الحر العاملي ،ج٧ ،ص١٩٣ .

آية التطهيراللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهممعنى الجاهلية في آية التطهيرأبو طالب عليه السلامإستشهاد الإمام علي عليه السلامخطبة الإمام الحسن عليه السلام عند وفاة الإمام علي عليه السلامالتجسيم عند السلفيةالثقلينالثقلين كتاب الله وعترتي من طرق السنةالثقلين من طرق المخالفينالثقلين من طرق الشيعةالحسين عليه السلامعبيد الله بن زياد أمّر عمر بن سعدأَقَامَتْ عَائِشَةُ عَلَيْهِ النَّوْحَ فَبَلَغَ عُمَرَ فَنَهَاهُنَّرأسُ الحُسين عليه السلام حُمِلَ الى الطغاةرأسُ الحُسين عليه السلام حُمِلَ الى الطغاةيَوْمُ الْحَرَّةِ قُتِلَ فِيهِ مِنَ الْأَنْصَارِ مَنْ لَا يُحْصَى عَدَدُهُيزيد أمر مسلم بن عقبة باباحة المدينة ثلاثة أياميزيد مقدوح في عدالته ليس بأهل أن يروى عنهالذهبي فَعَلَ يَزِيدُ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مَا فَعَلَ، وَقُتِلَ الْحُسَيْنُ وَإِخْوَتُهُ وَآلُهُ، وَشَرِبَ الْخَمْرَقَتَلَ الحُسين عليهِ السلام فَأَخَذته النَّار فَذهب لطفئها بريقه فالتهب فَمه فَجعل يُنَادي النارَ النارَالخطيب البغدادي مَا أَحَدٌ مِمَّنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِ الْحُسَيْنِ عليه السلام خَرَجَ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى تُصِيبَهُ بَلِيَّةٌ.ألف إمرأة أفضت بكارتهن بسبب يزيد بن معاويةالبكاء على العلماء يرقق القلبيزيد بن معاوية ناصبي بإعتراف الذهبي تلميذ إبن تيميةالحلفُ بغير اللهالحلف بغير اللهالعصمةأكذوبة أن النبي صلى الله عليه وآله – معصوم فقط في التبليغ –الأئمة ولاة الأمر مطهرون معصومونالمباهلةالمباهلة من طرق الشيعةحرب الجملرد الشبهاتخِلَافَةُ يزيد بن معاوية أَوَّلُ الشَّرِّأقوال محمد آصف المحسني في الإمامة والعصمةفي البخاري كان عثمانياً وقال أن علياً عليه السلام يتجرأ على الدماءأسماء الأئمة عليهم السلام في روايات العترة الطاهرةعبد الله بن عمر بايع يزيد بن معاوية و عبد الملك بن مروانالصلاة عند الشيعةروايات التوحيد عند أهل البيت عليهم السلاملَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَاخُذَ مِنْ تُرْبَةِ مَا حَوْلَ الْكَعْبَةِعبد الله بن عمرعمر بن الخطابإسلام عمر بعد 39 رجلاًفاطمة الزهراء عليها السلامابن عثيمين عند مخاصمة فاطمة عليها السلام مع أبي بكر هل بقى لها عقل؟فدكفضائل شيعة علي عليه السلامالأنصار يعرفون أولادهم شرعيون أو لا بحب علييَا عَلِيُّ أَنْتَ أَخِي وَ وَزِيرِي وَ صَاحِبُ لِوَائِي فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِشِيعَةُ عَلِيٍّ هُمُ الْفَائِزُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.معاوية بن أبي سفيانوالعلماء مجمعون على تصويب قتال عليّ لمخالفيه لأنه الإمام الحق، ونقل الاتفاق أيضا على تحسين خروج الحسين على يزيدمعنى الفئة الباغيةعبد الله بن عمر يندم لأنه لم يقاتل الفئة الباغية على إمامه يزيد بن معاويةمعاوية لِيَزِيدَ قَدْ وَطَّاتُ لَكَ الْبِلَادَ وَمَهَّدْتُ لَكَ النَّاسَ وَلَسْتُ أَخَافُ عَلَيْكَ إِلَّا أَهْلَ الْحِجَازِأهل المدينة يبايعون على أنهم خول ليزيد بن معاويةمعاوية يدفع الأموال لقاء مبايعة عبد الله بن عمر ليزيد بن معاويةيزيد بن معاوية وشرب الخمرعبد الله بن عمر لم يبايع الإمام علي عليه السلام وبايع يزيد بن معاويةمعاوية لا أشبع الله بطنهقتل محمد بن ابي بكرقتلوا النسائي لان فيه تشيع للامام علي عليه السلام  وعنده انحراف عن معاويةلايصح في فضل معاوية شيءأكذوبة معاوية كاتب الوحييزيد بن معاويةعبد الله بن عمر بايعنا يزيد بن معاوية عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِأنواع الطهورمعاوية يأمر بسب علياً عليه السلامفضائل أهل البيت عليهم السلاملَا ‌يُبْغِضُنَا ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ رَجُلٌ إِلَاّ أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَعثمان بن عفانهل معاوية ولي دم عثمان أم أولاده ؟التقيةالصحابة يقصرون في الصلاة خوفاً من عثمانالأئمة حَوَوْا ‌جَمِيعَ ‌الشُّرَفِ ، ‌وَهُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، وَفَاطِمَةُ ، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُنماذج من علم عمر الحلقة الأولىنماذج من علم عمر الحلقة الأولىروايات أهل البيت عليهم السلام في الإمامةأسماء الأئمة عليهم السلام بسند صحيحقُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى بسند صحيحظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ قَالَ ذَاكَ وَ اللَّهِ حِينَ قَالَتِ الْأَنْصَارُ مِنَّا أَمِيرٌ وَ مِنْكُمْ أَمِيرٌ.آية التطهير نزلت لوحدها مستقلةالروايات من كتب المخالفينوله عن أهل الكساء (هؤلاء أهل بيتي) مع أن القرآن يتناول نساءه فالتخصيص لكون المخصوص أولى بالوصف.روايات اهل البيت عليهم السلامآية التطهير من كتب أهل البيت عليهم السلامرويات اهل البيت 2لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.الصحابةعمار بن ياسرطعن المخالفين في عمار بن ياسر رضوان الله عليهالصحابة في الميزانابو هريرةابو هريرةالحلقة الثانية (علم عمر بن الخطاب )التقية بين الصحابةالخمسالخمس في الإسلامبالثقلين نجاتي – كتاب الله وعترتي أهل بيتي السبيل الأوحد للنجاةالتوحيدالجارية تعلم أين الله أفضل من كبار شيوخ الأزهررزية الخميس -مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلامالنظر الى علي عبادةنوح الجن على الإمام الحسين عليه الصلاة والسلامأغلب علماء السنة يجمعون على أن من قاتل عليا بُغاة ظالمونعائشة زوج النبي وشيء مما جاء فيها من أموررد شبهة تسمية الإمام علي بلفظ بوسيتارك الصلاة مؤمن لدى الإخوة السنةالنواصبالناصبة المبغضين لعلي عليه السلامالنبي يلعن الحكم بن أبي العاص وولده ومنهم مروانهل كان ابن أبي الحديد المعتزلي سنيا أم شيعيا ؟الإمام المهدي عليه الصلاة والسلامموقف بعض كبار علماء السنة من يزيد بن معاويةأبو يعلى الفراء فعل فعلا لا يغسله الماء الناس لا تعرف التوحيد قبل محمد عبد الوهابحديث الكوة – اصلاح ما أفسده الألباني من توهين لسند رواية التوسل بقبر النبي صلى الله عليه وآله وسلملو أن رجلا صفن بين الركن والمقام فصلى وصام ثم لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمد دخل النارالتلقيح الإصطناعي – رد ما يثار حول بعض فتاوى السيد السيستاني وغيرهالجمع بين الصلاتينهل ترث النساء لدى المسلمين الشيعةعلي من أهل بيت لا يقاس بهم أحدقال أبو بكر – خانتك وفضحتنيالدفاع عن النبي صلى الله عليه وآلهمحاولة إغتيال النبي (صلى الله عليه وآله ) في العقبةاسماء بعض الصحابة الذين شاركوا في محاولة اغتيال النبي في العقبةحادثة العقبة - محاولة اغتيال النبي
حجم الخط:-+=