نماذج من علم عمر الحلقة الأولىنماذج من علم عمر الحلقة الأولىالأئمة حَوَوْا ‌جَمِيعَ ‌الشُّرَفِ ، ‌وَهُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، وَفَاطِمَةُ ، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُالصحابة يقصرون في الصلاة خوفاً من عثمانهل معاوية ولي دم عثمان أم أولاده ؟لَا ‌يُبْغِضُنَا ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ رَجُلٌ إِلَاّ أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَمعاوية يأمر بسب علياً عليه السلامأنواع الطهوراللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهممعنى الجاهلية في آية التطهيرنماذج من علم عمر الحلقة الأولىنماذج من علم عمر الحلقة الأولىالأئمة حَوَوْا ‌جَمِيعَ ‌الشُّرَفِ ، ‌وَهُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، وَفَاطِمَةُ ، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُالصحابة يقصرون في الصلاة خوفاً من عثمانهل معاوية ولي دم عثمان أم أولاده ؟لَا ‌يُبْغِضُنَا ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ رَجُلٌ إِلَاّ أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَمعاوية يأمر بسب علياً عليه السلامأنواع الطهوراللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهممعنى الجاهلية في آية التطهير

ألف إمرأة أفضت بكارتهن بسبب يزيد بن معاوية

حجم الخط:-+=


 

1 – دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة المؤلف: أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي (384 – 458 هـ) وثق أصوله وخرج حديثه وعلق عليه: د عبد المعطي قلعجي ص 475

أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مُغِيرَةَ قَالَ: أَنْهَبَ مُسْرِفُ بْنُ عُقْبَةَ الْمَدِينَةَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَزَعَمَ الْمُغِيرَةُ أَنَّهُ افْتُضَّ فِيهَا ‌أَلْفُ ‌عَذْرَاءَ.
مُسْرِفُ بْنُ عُقْبَةَ هُوَ الَّذِي يُقَالُ لَهُ: مُسْلِمُ بْنُ عُقْبَةَ الَّذِي جَاءَ فِي قِتَالِ أَهْلِ الْحَرَّةِ وَإِنَّمَا سَمَّاهُ مُسْرِفًا لِإِسْرَافِهِ فِي الْقَتْلِ والظلم

2 – مرآة الزمان في تواريخ الأعيان ج 8 ص 216

المؤلف: شمس الدين أبو المظفر يوسف بن قِزْ أُوغلي بن عبد الله المعروف بـ «سبط ابن الجوزي» (581 – 654 هـ)

وقال الزُّهري: كان القتلى يوم الحرَّة من أهل المدينة سبع مئة من وجوه قريش وأعيان المهاجرين والأنصار والموالي، وأما من لا يُعرف من عبد وحرّ وامرأة؛ فعشرة آلاف.
وقال الحسن البصري: قتلوا ابنَيْ زينب بنت أمِّ سلمة ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وافتضّ أهل الشام ‌ألف ‌عذراء، وقال مالك بن أنس: قُتل من وجوه القرَّاء سبع مئة.

3 – شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد الذَهَبي في كتابه سير اعلام النبلاء ج 5 ص 321

المحقق : مجموعة محققين بإشراف شعيب الأرناؤوط مؤسسة الرسالة ج 5 ص 319

49  – عَبْدُ اللهِ بنُ حَنْظَلَةَ الغَسِيْلِ الأَنْصَارِيُّ (د)

ابْنِ أَبِي عَامِرٍ الرَّاهبِ عَبْدِ عَمْرٍو بنِ صَيفِيِّ بنِ النُّعْمَانِ، أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَنْصَارِيُّ، الأَوْسِيُّ، المَدَنِيُّ، مِنْ صِغَارِ الصَّحَابَةِ.  جَرِيرٌ: عَنِ الحَسَنِ، قَالَ: وَاللهِ مَا كَادَ يَنجُو مِنْهُم أَحَدٌ، لَقَدْ قُتلَ وَلَدَا زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ. قَالَ مُغِيْرَةُ بنُ مِقْسَمٍ: أَنْهبَ مُسْرِفُ بنُ عُقْبَةَ المَدِيْنَةَ ثَلاَثاً، وَافْتُضَّ بِهَا أَلْفُ عَذْرَاءَ.

4- شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك

المؤلف: محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المصري الأزهري تحقيق: طه عبد الرءوف سعد مكتبة الثقافة الدينية – القاهرة

(وَيَوْمَ الْحَرَّةِ) بِفَتْحِ الْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَالرَّاءِ الْمُشَدَّدَةِ، أَرْضٌ ذَاتُ حِجَارَةٍ سُودٍ كَأَنَّهَا أُحْرِقَتْ بِالنَّارِ بِظَاهِرِ الْمَدِينَةِ كَانَتْ بِهِ الْوَقْعَةُ بَيْنَ أَهْلِهَا وَبَيْنَ عَسْكَرِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَهُوَ سَبْعٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ فَارِسٍ وَخَمْسَةَ عَشَرَ أَلْفَ رَاجِلٍ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ بِسَبَبِ خَلْعِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ يَزِيدَ، وَوَلَّوْا عَلَى قُرَيْشٍ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مُطِيعٍ وَعَلَى الْأَنْصَارِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ حَنْظَلَةَ وَأَخْرَجُوا عَامِلَ يَزِيدَ عُثْمَانَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ مِنْ بَيْنِ أَظْهُرِهِمْ، فَأَبَاحَ مُسْلِمُ بْنُ عُقْبَةَ أَمِيرُ جَيْشِ يَزِيدَ الْمَدِينَةَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ يَقْتُلُونَ وَيَأْخُذُونَ النَّهْبَ، وَوَقَعُوا عَلَى النِّسَاءِ حَتَّى قِيلَ حَمَلَتْ فِي تِلْكَ الْأَيَّامِ أَلْفُ امْرَأَةٍ مِنْ غَيْرِ زَوْجٍ وَافْتُضَّ فِيهَا أَلْفُ عَذْرَاءَ، وَبَلَغَتِ الْقَتْلَى مِنْ وُجُوهِ النَّاسِ سَبْعَمِائَةٍ مِنْ قُرَيْشٍ وَالْأَنْصَارِ، وَمِنَ الْمَوَالِي وَغَيْرِهِمْ مِنْ نِسَاءٍ وَصِبْيَانَ وَعَبِيدٍ عَشَرَةَ آلَافٍ، وَقِيلَ: قُتِلَ مِنَ الْقُرَّاءِ سَبْعُمِائَةٍ، ثُمَّ أَخَذَ عُقْبَةُ عَلَيْهِمُ الْبَيْعَةَ لِيَزِيدَ عَلَى أَنَّهُمْ عَبِيدُهُ إِنْ شَاءَ عَتَقَ وَإِنْ شَاءَ قَتَلَ.

5 – تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (ت 748هـ)

المحقق: عمر عبد السلام التدمري ج 5 ص 26

وَقَالَ جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، عَنْ مُغِيرَةَ قَالَ: نهب مسرف  بْنُ عُقْبَةَ الْمَدِينَةَ ثَلَاثًا، وَافْتَضَّ فِيهَا ‌أَلْفَ ‌عَذْرَاءَ.

 

آية التطهيراللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهممعنى الجاهلية في آية التطهيرأبو طالب عليه السلامإستشهاد الإمام علي عليه السلامخطبة الإمام الحسن عليه السلام عند وفاة الإمام علي عليه السلامالتجسيم عند السلفيةالثقلينالثقلين كتاب الله وعترتي من طرق السنةالثقلين من طرق المخالفينالثقلين من طرق الشيعةالحسين عليه السلامعبيد الله بن زياد أمّر عمر بن سعدأَقَامَتْ عَائِشَةُ عَلَيْهِ النَّوْحَ فَبَلَغَ عُمَرَ فَنَهَاهُنَّرأسُ الحُسين عليه السلام حُمِلَ الى الطغاةرأسُ الحُسين عليه السلام حُمِلَ الى الطغاةيَوْمُ الْحَرَّةِ قُتِلَ فِيهِ مِنَ الْأَنْصَارِ مَنْ لَا يُحْصَى عَدَدُهُيزيد أمر مسلم بن عقبة باباحة المدينة ثلاثة أياميزيد مقدوح في عدالته ليس بأهل أن يروى عنهالذهبي فَعَلَ يَزِيدُ بِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مَا فَعَلَ، وَقُتِلَ الْحُسَيْنُ وَإِخْوَتُهُ وَآلُهُ، وَشَرِبَ الْخَمْرَقَتَلَ الحُسين عليهِ السلام فَأَخَذته النَّار فَذهب لطفئها بريقه فالتهب فَمه فَجعل يُنَادي النارَ النارَالخطيب البغدادي مَا أَحَدٌ مِمَّنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِ الْحُسَيْنِ عليه السلام خَرَجَ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى تُصِيبَهُ بَلِيَّةٌ.ألف إمرأة أفضت بكارتهن بسبب يزيد بن معاويةالبكاء على العلماء يرقق القلبيزيد بن معاوية ناصبي بإعتراف الذهبي تلميذ إبن تيميةالحلفُ بغير اللهالحلف بغير اللهالعصمةأكذوبة أن النبي صلى الله عليه وآله – معصوم فقط في التبليغ –الأئمة ولاة الأمر مطهرون معصومونالمباهلةالمباهلة من طرق الشيعةحرب الجملرد الشبهاتخِلَافَةُ يزيد بن معاوية أَوَّلُ الشَّرِّأقوال محمد آصف المحسني في الإمامة والعصمةفي البخاري كان عثمانياً وقال أن علياً عليه السلام يتجرأ على الدماءأسماء الأئمة عليهم السلام في روايات العترة الطاهرةعبد الله بن عمر بايع يزيد بن معاوية و عبد الملك بن مروانالصلاة عند الشيعةروايات التوحيد عند أهل البيت عليهم السلاملَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ أَنْ يَاخُذَ مِنْ تُرْبَةِ مَا حَوْلَ الْكَعْبَةِعبد الله بن عمرعمر بن الخطابإسلام عمر بعد 39 رجلاًفاطمة الزهراء عليها السلامابن عثيمين عند مخاصمة فاطمة عليها السلام مع أبي بكر هل بقى لها عقل؟فدكفضائل شيعة علي عليه السلامالأنصار يعرفون أولادهم شرعيون أو لا بحب علييَا عَلِيُّ أَنْتَ أَخِي وَ وَزِيرِي وَ صَاحِبُ لِوَائِي فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِشِيعَةُ عَلِيٍّ هُمُ الْفَائِزُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.معاوية بن أبي سفيانوالعلماء مجمعون على تصويب قتال عليّ لمخالفيه لأنه الإمام الحق، ونقل الاتفاق أيضا على تحسين خروج الحسين على يزيدمعنى الفئة الباغيةعبد الله بن عمر يندم لأنه لم يقاتل الفئة الباغية على إمامه يزيد بن معاويةمعاوية لِيَزِيدَ قَدْ وَطَّاتُ لَكَ الْبِلَادَ وَمَهَّدْتُ لَكَ النَّاسَ وَلَسْتُ أَخَافُ عَلَيْكَ إِلَّا أَهْلَ الْحِجَازِأهل المدينة يبايعون على أنهم خول ليزيد بن معاويةمعاوية يدفع الأموال لقاء مبايعة عبد الله بن عمر ليزيد بن معاويةيزيد بن معاوية وشرب الخمرعبد الله بن عمر لم يبايع الإمام علي عليه السلام وبايع يزيد بن معاويةمعاوية لا أشبع الله بطنهقتل محمد بن ابي بكرقتلوا النسائي لان فيه تشيع للامام علي عليه السلام  وعنده انحراف عن معاويةلايصح في فضل معاوية شيءأكذوبة معاوية كاتب الوحييزيد بن معاويةعبد الله بن عمر بايعنا يزيد بن معاوية عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِأنواع الطهورمعاوية يأمر بسب علياً عليه السلامفضائل أهل البيت عليهم السلاملَا ‌يُبْغِضُنَا ‌أَهْلَ ‌الْبَيْتِ رَجُلٌ إِلَاّ أَدْخَلَهُ اللهُ النَّارَعثمان بن عفانهل معاوية ولي دم عثمان أم أولاده ؟التقيةالصحابة يقصرون في الصلاة خوفاً من عثمانالأئمة حَوَوْا ‌جَمِيعَ ‌الشُّرَفِ ، ‌وَهُمْ: عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ، وَفَاطِمَةُ ، وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُنماذج من علم عمر الحلقة الأولىنماذج من علم عمر الحلقة الأولى
حجم الخط:-+=